منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
Cpm Affiliation : the cpm advertising network
تصويت
ايه رايكم فى الاستايل الجديد للمنتدى
 ممتاز
 جيد جدا
 جيد
 مقبول
 مش حلو
 احلى من اللى قبله
استعرض النتائج
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك قالب معاينة المواضيع topics_list_box تعمل مع اى استايل محول من vb لاحلى المنتديات من صنعنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك مطلوب استايل الديف بوينت الحالي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك منتدى انور ابو البصل الاسلامي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود نشر مواضيع منتداك على الفيس بوك
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استايل سنة جديدة 2014
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استايل اسلامي بناتي 2015
شارك اصدقائك شارك اصدقائك سبل مرافقة الرّسول في الجنّة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود التومبلايت: اهلا بك زائرنا الكريم انت قادم من محرك البحث قوقل و تبحث عن الموضوع ..
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود تقيم الموضوع مثل مدونات بلوجر تصميم ايجى تطوير
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود نشر المواضيع على المواقع الاجتماعية مثل ايجى تطوير
الجمعة يناير 08, 2016 12:51 pm
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:59 pm
الخميس أغسطس 21, 2014 11:49 pm
السبت فبراير 22, 2014 4:34 pm
السبت يناير 04, 2014 7:27 pm
السبت يناير 04, 2014 7:08 pm
السبت ديسمبر 28, 2013 12:58 pm
الجمعة ديسمبر 13, 2013 12:06 pm
الجمعة ديسمبر 13, 2013 11:49 am
الجمعة ديسمبر 13, 2013 11:44 am
إضغط علي شارك اصدقائك او لمشاركة اصدقائك!


منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة :: قسم اسلاميات :: اسلاميات

شاطر

 كذلك يضرب الله الحق والباطل   Emptyالسبت فبراير 16, 2013 5:39 pm
المشاركة رقم: #1
Mohamed Dwedar
عضو متألق
عضو متألق
 
Mohamed Dwedar
 
الدولة :  كذلك يضرب الله الحق والباطل   U10yam10
نقاط : 8570
عدد المساهمات : 187
http://www.raltatwer.com/





أضافة كصديق +

مُساهمةموضوع: كذلك يضرب الله الحق والباطل



كذلك يضرب الله الحق والباطل





بسم الله الرحمن الرحيم


تناولت
الأمثال القرآنية كثيرًا من القضايا التي تحيط بالإنسان في هذه الحياة؛
كقضايا الكفر والإيمان، والإيمان والنفاق، والهدى والضلال، والعلم والجهل،
والخير والشر، والغنى والفقر، والحياة الدنيا والحياة الآخرة، وغير ذلك من
القضايا .
ومن بين تلك القضايا التي تناولتها الأمثلة القرآنية قضية
الحق والباطل، قال تعالى: { أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل
السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله
كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس
فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال } (الرعد:14) .
هذه الآية
الكريمة في جملتها تبين أن الذي يصح ويبقى في هذه الحياة، وينتفع به الناس
غاية الانتفاع إنما هو الحق. وبالمقابل فإن كل ما كان خلاف ذلك من أنواع
الباطل لا وزن له ولا قيمة ولا اعتبار، وسرعان ما يزول ويضمحل .
فهذه
الآية تضمنت مثلين حسيَّين، يراد منهما إيصال فكرة واحدة، مفادها: أن الحق
هو المنتصر في النهاية، وهو صاحب الكلمة الفصل في معركة الحياة، وأن الباطل
هو الخاسر والمنهزم في المحصلة؛ فالمثل الأول وهو قوله تعالى: { أنزل من
السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا } مضروب للماء الذي
يُنـزله الله من السماء، فيتدفق في الأرض، فيملأ الأودية التي تشكل سيولاً
جارفة، تحمل معها كل ما تصادفه في طريقها من القش والورق والفضلات وغير
ذلك مما لا قيمة له في الحقيقة. ثم إن هذه السيول الجارفة تشكل على سطحها
رغوة بيضاء على شكل فقاعات، سرعان ما يتلاشى شكلها، وينطفئ لونها. ويبقى
الماء وحده هو الذي ينتفع به الناس، حيث يرفد الأنهار، ويغذي الينابيع،
ويحمل معه الخير، فيحلُّ الخصب بعد الجدب، والنماء بعد القحط، والخير بعد
الشح .
والمثل الثاني هو قوله تعالى: { ومما يوقدون عليه في النار
ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله } ضربه سبحانه للنار الحامية التي تعرض عليها
المعادن بأنواعها، ومنها الذهب والفضة، بقصد إزالة شوائبها وما خبث فيها،
وفي أثناء عرضها على تلك النار تطفو على سطحها طبقة سائلة أشبه بالرغوة
البيضاء التي تطفو على سطح الماء، لكنها سرعان ما تتلاشى في الهواء وتضمحل
هنا وهناك، ويبقى جوهر المعدن الأصيل الذي ينتفع به الناس، فيصنعون منه
أدواتهم، ويستعينون به على قضاء حوائجهم .
كذلك الحق والباطل في هذه
الحياة؛ فالباطل قد يظهر، ويعلو، ويبدو أنه صاحب الجولة والكلمة، لكنه أشبه
ما يكون بتلك الرغوة البيضاء التي تطفو على سطح ماء السيل، والمعدن
المذاب، سرعان ما تذهب وتغيب، من غير أن يلتفت إليها أحد. في حين أن الحق،
وإن بدا لبعضهم أنه قد انزوى أو غاب أو ضاع أو مات، لكنه هو الذي يبقى في
النهاية، كما يبقى الماء الذي تحيى به الأرض بعد موتها، والمعدن الصافي
الذي يستفيد منه الناس في معاشهم حلية أو متاعاً .
على أن في الآية
الكريمة - غير ما تقدم - وجهاً آخر من التمثيل، ذكره بعض أهل العلم، وهو أن
الماء الذي ضرب الله به المثل في هذه الآية، إنما المراد منه العلم والهدى
الذي يبعثه الله على عباده عن طريق أنبيائه ورسله ودعاته، فيأخذ الناس منه
حظهم، بقدر ما ييسرهم الله له، ويوفقهم إليه. فتكون عناصر التمثيل في هذه
الآية - بحسب هذا الوجه - وفق التالي: الماء مراد به العلم والهدى.
والأودية مراد منها القلوب التي تتلقى العلم والهدى. وسيلان الأودية بقدرها
مراد منه حظ القلوب في قبول وتلقي ذلك العلم. والزبد الذي يطفو على سطح
الماء والمعادن مراد منه الأباطيل والشكوك والشبهات والشهوات التي تنتاب
الإنسان. وما يبقى من الماء الصافي بعد مضي السيل، والمعدن النقي بعد عرضه
على النار مراد منه الحق الذي يبقى على مر الأيام والسنين؛ لأن من صفاته
الثبات ومن خصائصه البقاء .

ووجه التمثيل - وفق هذا المسلك - أن
السيل الجارف والمعدن المذاب كما يذهب زبدهما هنا وهناك، من غير اكتراث ولا
اهتمام، فكذلك الأباطيل والشكوك تذهب من قلب المؤمن وتتلاشى ليحل مكانها
الإيمان والهدى، الذي ينفع صاحبه، وينتفع به غيره .
وقد روى الطبري عن
ابن عباس رضي الله عنهما قوله في هذه الآية: هذا مثل ضربه الله، احتملت منه
القلوب على قدر يقينها وشكها. فأما الشك فلا ينفع معه العمل، وأما اليقين
فينفع الله به أهله، وهو قوله: { فأما الزبد فيذهب جفاء }، وهو الشك، {
وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض }، وهو اليقين، كما يجعل الحلي في
النار، فيؤخذ خالصة، ويترك خبثه في النار. فكذلك يقبل الله اليقين ويترك
الشك .
وعلى نحو هذا التمثيل في الآية جاء قوله صلى الله عليه وسلم: (
مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير، أصاب أرضاً فكان
منها نقية قبلت الماء، فأنبتت الكلأ والعشب الكثير، وكانت منها أجادب أمسكت
الماء، فنفع الله بها الناس فشربوا وسقوا وزرعوا، وأصابت منها طائفة أخرى
إنما هي قيعان، لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ، فذلك مثل من فقه في دين الله،
ونفعه ما بعثني الله به، فعلم وعلم، ومثل من لم يرفع بذلك رأساً، ولم يقبل
هدى الله الذي أرسلت به ) متفق عليه .
والذي يستفاد من التمثيل الوارد في الآية جملة أمور:
أولها:
أن العاقبة للمؤمنين، وأن الحق منتصر لا شك في ذلك، وإن كان الواقع يدل
على غير ذلك؛ وأن الباطل لا محالة زائل، وإن كان في يوم من الأيام ممسكاً
بالراية ورافعاً لها .
ثانيها: أن العمل الصالح هو الذي يبقى لصاحبه،
وهو الذي يرجى منه الخير في الدنيا والآخرة، وأن العمل السيئ يذهب ولا يفيد
صاحبه شيئاً .
ثالثها: أن العلم والهدى هو الذي ينفع المؤمن في هذه الحياة، وأن الشك والباطل لا يغنيا ولن يغنيا من الحق شيئاً .
أخيراً، يقول ابن القيم : إن من لم يفقه هذين المثلين ولم يتدبرهما ويعرف ما يراد منهما فليس من أهلهما .
وقد
قال بعض السلف: كنت إذا قرأت مثلاً من القرآن فلم أفهمه، بكيت على نفسي؛
لأن الله تعالى يقول: { وما يعقلها إلا العالمون } (العنكبوت:43) .






توقيع : Mohamed Dwedar








الإشارات المرجعية



التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)





 كذلك يضرب الله الحق والباطل   Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2013, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 ©2011, Crawlability, Inc.

[ الابلاغ عن موضوع مخالف ] الأعلى 
تحويل منتديات ايجى تطوير - Egyttweer.Yoo7.com Copyright ©2006 - 2014
قسم الافلام - قسم الالعاب - اشهر منتداك هنا -تحويل منتديات ايجى تطوير