منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
Cpm Affiliation : the cpm advertising network
تصويت
ايه رايكم فى الاستايل الجديد للمنتدى
 ممتاز
 جيد جدا
 جيد
 مقبول
 مش حلو
 احلى من اللى قبله
استعرض النتائج
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك قالب معاينة المواضيع topics_list_box تعمل مع اى استايل محول من vb لاحلى المنتديات من صنعنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك مطلوب استايل الديف بوينت الحالي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك منتدى انور ابو البصل الاسلامي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود نشر مواضيع منتداك على الفيس بوك
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استايل سنة جديدة 2014
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استايل اسلامي بناتي 2015
شارك اصدقائك شارك اصدقائك سبل مرافقة الرّسول في الجنّة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود التومبلايت: اهلا بك زائرنا الكريم انت قادم من محرك البحث قوقل و تبحث عن الموضوع ..
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود تقيم الموضوع مثل مدونات بلوجر تصميم ايجى تطوير
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كود نشر المواضيع على المواقع الاجتماعية مثل ايجى تطوير
الجمعة يناير 08, 2016 12:51 pm
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:59 pm
الخميس أغسطس 21, 2014 11:49 pm
السبت فبراير 22, 2014 4:34 pm
السبت يناير 04, 2014 7:27 pm
السبت يناير 04, 2014 7:08 pm
السبت ديسمبر 28, 2013 12:58 pm
الجمعة ديسمبر 13, 2013 12:06 pm
الجمعة ديسمبر 13, 2013 11:49 am
الجمعة ديسمبر 13, 2013 11:44 am
إضغط علي شارك اصدقائك او لمشاركة اصدقائك!


منتديات ايجى تطوير للدعم والمساعدة :: قسم اسلاميات :: اسلاميات

شاطر

إلى الذين نأوا بأنفسهم عن نصرة إخوانهم Emptyالأحد فبراير 17, 2013 2:51 pm
المشاركة رقم: #1
ahmed 2011
عضو شاطر
عضو شاطر
 
ahmed 2011
 
الدولة : إلى الذين نأوا بأنفسهم عن نصرة إخوانهم U10yam10
نقاط : 9072
عدد المساهمات : 460
http://islamyat9.blogspot.com/





أضافة كصديق +

مُساهمةموضوع: إلى الذين نأوا بأنفسهم عن نصرة إخوانهم



إلى الذين نأوا بأنفسهم عن نصرة إخوانهم






وبعـد.. فيقول الله سبحانه وتعالى: {وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال: 72]، ويقول أيضاً: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [التوبة: 71]، ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المسلم أخو المسلم لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يسلمه»، ويقول: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا» وشبك بين أصابعه، ويقول أيضاً: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».

إن هذه النصوص وغيرها كثير توجب على المسلم مناصرة أخيه المسلم والسعي لرفع الظلم عنه، ومد يد العون له متى احتاج إلى ذلك، وتشير النصوص إلى أن إيمان المسلم يكون في خطر عظيم إذا نآى بنفسه عن نصرة إخوانه، ولم يشعر بشعورهم ويألم لآلامهم، بل إن الشرع يتوعده بجزاء شنيع في الدنيا والآخرة من جنس عمله، قال صلى الله عليه وسلم: «ما من امرئ يخذل مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته».
هذا وإن إخوة لنا على مرمى حجر منا في سوريا الحبيبة قد تسلط على رقابهم ومنذ عقود من الزمن نظام كافر فاجر جائر، أنسانا ما فعله فرعون ببني إسرائيل، والمغول ببغداد، وتفوق على كل المجرمين عبر التاريخ، مستخفاً بالدين والعرض والخلق، بل حتى بإنسانية الإنسان، حتى هيأ الله لهؤلاء الإخوة ظاهرة الحركات الثورية الشعبية السلمية تمكنت من دك عروش طواغيت ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا، وقد حطت هذه الثورة رحلها في أرضهم أرض الشام المباركة فانتفضوا انتفاضة الليوث في عرينها، وصرخوا في وجه الظلم والقهر، وأبدوا عن بطولات نادرة أشبه بالمعجزات، وأظهروا استخفافاً عجيباً بالموت طلباً للحرية والانعتاق من الذل والمهانة والعبودية لغير الله، ما أدهش شعوب العالم قاطبة وحملها ودولها على الاعتراف بحقوقهم المشروعة، وتأييد ثورتهم المباركة.

إلا أن كثيراً ممن حملهم الله أمانة العلم وافترض عليهم الصدع بالحق ومناصرة المظلومين، والوقوف في وجه الظالمين، لم تصلهم أخبار هذه الثورة ربما بعد، ولم تر عيونهم المآذن المدمرة والمساجد المحترقة، والمصاحف الممزقة، وأجساد الأطفال المشوهة، ولم تطرق أسماعهم مسبة الذات الالهية، وإجبار الناس على النطق بكلمات الكفر الصارخ البواح، فوقفوا مع الطاغية وأيدوا إجرامه، وباعوا دينهم بعرض من الدنيا رخيص، فعادوا بالخبية والعار، والخسران في الدنيا والآخرة، مجسدين دور علماء السوء وسدنة السلاطين أسوأ تمثيل، وهؤلاء لا كلام لنا معهم ولا نعنيهم برسالتنا هذه، ويكفيهم خزياً وعاراً الذكر السيء لهم بين الناس، وأن يصبحوا مثار سخرية على ألسنة العامة قبل الخاصة بعد أن رفع العلم رؤوسهم ردحاً من الزمن، عدا عما ينتظرهم من عذاب يوم القيامة.
إنما رسالتنا إلى تلك الشريحة الواسعة من الصامتين والمترددين في تأييد إخوانهم ونصرتهم، ولا يزالون يقدمون رجلاً ويؤخرون أخرى، فترى أحدهم يبكي في خطبة وأحاديثه على أحوال أهل الصومال وأهل غزة - وهذا أمر محمود -، ويستعرض ما جرى ويجري في بريطانيا من أحداث شغب، ويجوب العالم مشرقاً ومغرباً، منتقداً ومصلحاً، وكأن ما يجري في سوريا يقع على كوكب آخر خارج عن المجموعة الشمسية.

إننا لنخجل أشد الخجل حين يصرح أعلى مرجع ديني لإحدى الطوائف النصرانية "أن ما يجري في سوريا إبادة شعب وليس إصلاحاً" ويزداد خجلنا عندما نشاهد بعض الفنانين والفنانات، والراقصين والراقصات، والكتاب الليبرالييون، وقطاعات عريضة من شرائح المجتمع، ممن لا يعنيهم أمر الآخرة، تتحرك الغيرة الانسانية في قلوبهم، وتغلي الدماء البشرية في عروقهم، فترتفع أصواتهم رفضاً للظلم ونصرة للمظلوم، بينما لا زال أكثر مفتي العالم الإسلامي وشيوخه وأئمته غارقاً في حساباته الخاصة، يمتنع عن مجرد الدعاء لإخوانه أو التوقيع على بيان فيه نصرتهم أو المشاركة في أي فعالية دعم صمودهم.

ولدى مواجهة بعضهم قال: ما فائدة كلامي وكلام غيري وهل الكلام سيسقط النظام؟ فنقول: ما الفائدة إذاً من الصدع بكلمة الحق من الأساس؟ ولماذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر»، مع أن صدعه بالحق قد يكلفه حياته، قال صلى الله عليه وسلم قال: «سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله»، ولماذا يطالبنا النبي صلى الله عليه وسلم بمجاهدة الحكام الظالمين حيث يقول: سيكون أمراء من بعدي، يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، لا إيمان بعده.

وماذا ينفع العالم والحانظ للقرآن والسنة أن يسوق للناس النصوص الدالة على وحدة الأمة الاسلامية، ووجوب التناصر فيما بين أبنائها، ويطرب الآذان بقصص الصادعين بالحق أمثال الإمام أحمد والأوزاعي والعز بن عبد السلام وغيرهم، فإذا ما طلب منه ذلك ساق الأعذار والمبررات، يقول ابن القيم رحمه الله: وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يترك! وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب عنها! وهو بارد القلب ساكت اللسان، شيطان أخرس، كما أن من تكلم بالباطل شيطان ناطق.

إننا نربأ بمن حملهم الله أمانة العلم أن يكونوا من هذا الصنف، وندعوهم إلى أن لا يتخلفوا عن قيادة الأمة إلى دروب عزها وصناعة مجدها من جديد، ونذكرهم بأن قيمة العالم بقوله كلمة الحق، ونبدد مخاوفهم بقول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: «ألا يمنعن أحدكم رهبة الناس أن يقول بحق إذا رآه أو شهده، فإنه لا يقرب من أجل، ولا يباعد من رزق أن يقول بحق أو يذكر بعظيم»"، ونسائلهم مع الشاعر:
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ، فأخبرني متى تغضبْ؟!






توقيع : ahmed 2011








الإشارات المرجعية



التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)





إلى الذين نأوا بأنفسهم عن نصرة إخوانهم Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2013, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 ©2011, Crawlability, Inc.

[ الابلاغ عن موضوع مخالف ] الأعلى 
تحويل منتديات ايجى تطوير - Egyttweer.Yoo7.com Copyright ©2006 - 2014
قسم الافلام - قسم الالعاب - اشهر منتداك هنا -تحويل منتديات ايجى تطوير